العناية ببشرة الطفل for Dummies
العناية ببشرة الطفل for Dummies
Blog Article
تذكري دائماً أن تختاري المنتجات بعناية وأن تكوني متيقظة لأي تغييرات تحدث ببشرة طفلك.
وَضْع القُمامة بعيداً: وذلك بالحرص على التخلُّص من القُمامة بعيداً أثناء التخييم خارجاً؛ لتجنُّب جَذْب الدبابير، وأنواع أخرى من الحشرات.
مع نمو طفلك، سيحاول الاستكشاف أكثر وخلق فوضى أكثر، مما يعني أنك ستحتاجين إلى تنظيفه كثيراً. ويعتبر جدار بشرة طفلك هو خطه الدفاعي الأول مع العالم الخارجي.
لا ينصح باختبار استخدام أي منتجات جديدة على جلد الطفل لتجنب أي رد فعل محتمل. يُنصح باستخدام المنتجات المصممة خصيصًا للأطفال مثل صابون الأطفال الخفيف والشامبو الذي لا يتسبب في الدموع والمستحضرات اللطيفة. انتبهي لتطور ردود أفعال بشرة طفلك التحسسية تجاه المنتجات المستخدمة واطلبي العناية الطبية عند الحاجة.
يسقط الحبل السري لطفلك بعد أسبوع تقريباً من إحضاره للمنزل. وخلال هذا الأسبوع، عليك الحفاظ على الحبل السري نظيفاً وجافاً.
الانتباه لجفاف البشرة: يجب ملاحظة حالات الجفاف التي تصيب الرضيع ومحاولة التعامل معها للحفاظ على بشرة الطفل صحية ونضرة، خاصةً في الأسابيع الأولى بعد لولادة حيث تسبب المادة الشمعية التي تغطي الطفل بعد الولادة جفاف في بشرة الطفل.
ضعي في اعتبارك أيضًا أنه يجب غسل ملابس الطفل بشكل منفصل عن غسيل الأسرة المعتاد.
تُوازن صودا الخبز، أو بيكربونات الصوديوم درجة الحموضة نور الامارات لجلد الطفل، ممّا يُساعد على مُكافحة الجلد للميكروبات المُختلفة، مثل: البكتيريا، والفطريّات المُسبِّبة لطفح الحفاظات، والطريقة هي:[٤]
قد لا يكون استخدام البودرة بعد الاستحمام ضروريًا إذا كنت تمنحين وقت كافٍ لتجفيف بشرة طفلك بطريقة صحيحة في الهواء. ولكن إذا اضطررت إلى استخدام مسحوق بودرة للطفل بعد الاستحمام، فمن الأفضل استخدام بودرة تلك الأطفال الآمنة والتي لا يحتمل أن تسبب تهيجًا للبشرة الحساسة.
استخدام طارد الحشرات: وذلك باستخدام كمّية آمنة من المُنتجات الطاردة للحشرات طوال اليوم على ملابس الأطفال، والجلد المرئيّ من أجسامهم.
أطفال ومراهقون العناية بالرضع وحديثي الولادة العناية بالبشرة اسباب بكاء الطفل الرضيع السمنه الزائده مقالات ذات صلة
اقرأ نور الامارات المزيد عن الأطفال الذين يعانون من التهاب الجلد التحسسي في الجسم.
• الغدد الدهنية و العرقية لا تزال أقل نشاطاً و لذلك فإن طبقة الهادروليبيد و الغلاف الحمضي الواقي لا يزالان ضعيفان نسبياً.
كما أظهرت الأبحاث أن الأطفال في الدول المتقدمة الذين يسكنون في المناطق الحضرية حيث كثافة الملوثات أعلى، بالإضافة إلى أولئك الذين يعيشون في المناخات الباردة، هم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.