A Secret Weapon For اضطرابات التعلم عند الأطفال
A Secret Weapon For اضطرابات التعلم عند الأطفال
Blog Article
لكنَّ الأطفالَ المصابين بحالة نقص الانتباه مع فَرط النَّشاط يُمكن أن يكونَ لديهم واحدٌ أو أكثر من اضطرابات التَّعَلُّم. ,من الواجب على أيَّة حال إجراءُ تقييم لحالة الطفل من قِبَل متخصِّص. ولا يجوز افتراضُ أنَّ الطفلَ المُصاب باضطرابات التَّعَلُّم مُصابٌ باضطراب نقص الانتباه مع فَرط النَّشاط من غير تشخيص دقيق.
مقالات مرتبطة أهم النصائح لزيادة ذكاء الطفل وتحقيق التفوق في المدرسة كيف تسرع وتيرة التعلم من خلال النظرية الإنسانية؟ كيف تتعلم بفاعلية باستخدام أسلوب التعلم الحسي الحركي؟
تُعد الأدوية المُنبهة النفسية هي العلاج الأكثر فاعلية.يُعد الميثيل فينيدات وغيره من الأدوية المشابهة للأمفيتامين أكثر أنواع المنبهات النفسية التي يجري وصفها.تتمتع هذه الأدوية بنفس الفعالية، كما إن آثارها الجانبية تكون متماثلة.
حيث إن حدوث العلامات في المنزل فقط أو في المدرسة فقط، مع عدم ظهورها في أي مكان آخر، لا يكفي لتشخيص الإصابة باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط، لأن مثل هذه العلامات قد تكون ناجمة عن وضع محدد.يجب أن تكون العلامات أيضًا أكثر وضوحًا مما هو متوقع لمستوى نمو الطفل وينبغي أن تستمر لستة أشهر أو أكثر.كثيرًا ما يكون تشخيص الحالة صعبًا لأنه يعتمد على حكم المراقب.كما إن حالات الأطفال الذين يعانون من قلة الانتباه بشكل رئيسي غالبًا ما تبقى بدون تشخيص إلى أن يتأثر أداؤهم الدراسي سلبًا.
النشاط المفرط أو حالة عكسية تماماً؛ أي قلة الحركة وضعف النشاط.
أما التأكد من نور وجود صعوبات تعلم لدى التلميذ فممكن في المرحلة الابتدائية عندما يكتمل نمو كثير من مهارات الاستعداد للتعلم ويتعرض التلميذ لخبرات تعلم أكاديمي متنوعة.
أنواع صعوبات التعلم عند الأطفال الزوار شاهدوا أيضاً
يعاني العديد من الأطفال من اضطرابات التعلم، المعروفة أيضاً باسم صعوبات التعلم، ويعانون لفترة طويلة قبل أن يتم تشخيصهم.
كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية
اذكر خطوات طريقة أو تجربة ما واطلب من التلاميذ إعادتها بالترتيب.
شجِّع الطلاب على القراءة بشكل منتظم فذلك يساعد على تطوير مفرداتهم وتعزيز مهاراتهم في الكتابة.
ولكن إذا استمرت هذه الأعراض لمدة ستة أشهر على الأقل، ولم تتحسن بمساعدة البالغين، فمن المحتمل أن يكون الطفل مصابًا باضطراب التعلم.
تأخر عن زملائه في التعلم بشكل ملحوظ، وربما في الشهر الأول من بداية الدراسة
على الأرجح سيبدأ تقييم الحالة بإجراء فحص بدني عام للطفل للكشف عن سلامة بصره أو سمعه أو أي مشكلات طبية قد تكون هي السبب في صعوبة التعلُّم. وفي أغلب الحالات يخضع الطفل لسلسلة من الاختبارات التي يجريها فريق من الاختصاصيين، ومنهم: